الأربعاء، 27 أغسطس 2008

المدونة الالكترونية


ما هي المدونات الإلكترونية وكيف تستطيع كتابة مدونتك الخاصة بك؟
يعتبر التدوين الإلكتروني واحدا من أسرع الاتجاهات نموا على شبكة الإنترنت. وحسبما ذكر في موسوعة ويكيبيديا
http://en.wikipedia.org/wiki/Weblog) فإن المدونة الإلكترونية (Weblog) أو (blog) هي "منشورات على شبكة الويب تتألف في الدرجة الأولى من مقالات دورية، وتكون في معظم الأحيان مرتبة زمنيا بشكل معكوس". وسنقدم لك في هذه المقالة لمحة عامة عن مختلف أنواع المدونات الإلكترونية بما في ذلك طريقة إنشاء مدونتك الإلكترونية الخاصة بك.

1. الأنواع المختلفة للمدونات الإلكترونية :
يوجد عدة أنواع مختلفة من المدونات الإلكترونية. يمكنك زيارة الواقع الإلكترونية التالية لتجد المئات من المدونات الإلكترونية:
http://www.blogger.com/
http://www.blogwise.com/
http://www.bloglines.com/
http://www.livejournal.com/
• المدونات الإلكترونية التي تحتوي على الروابط التشعبية (Link blogs)
تعتبر المدونات الإلكترونية التي تحتوي على الوصلات التشعبية (web link logs) أول أنواع المدونات الإلكترونية التي تم نشرها على شبكة الإنترنت، ومن هنا جاء اسم المدونة الإلكترونية (weblog). ويحتوي هذا النوع من المدونات على العديد من الروابط لمواقع الإنترنت التي يرى صاحب المدونة أنها تستحق الزيارة إضافة إلى وصف مختصر للموقع المشار إليه بالرابط.
• المدونات الإلكترونية التي تحتوي على المذكرات اليومية (Online diary blogs)
تتناول هذه المدونات الحياة اليومية لمالكها: ماذا فعل وماذا دار في خلده في ذلك اليوم. ولا تحتوي هذه المدونات بالضرورة على روابط لمواقع إلكترونية أخرى.
• المدونات الإلكترونية التي تحتوي على المقالات (Article blogs)
يمكن أن يحتوي هذا النوع من المدونات على عرض وتعليقات على الأخبار والأحداث، أخبار وتقارير. وهي عادة ما تكشف قدر أقل من الحياة اليومية لكاتبها من المدونات الإلكترونية التي تحتوي على المذكرات.
• المدونات الإلكترونية التي تحتوي على الصور (Photo blogs)
يحتوي هذا النوع من المدونات على الصور، مثل "صورة اليوم" وغيرها.
• المدونات الإلكترونية التي تحتوي على مقاطع بث إذاعي (Podcast blogs)
يمكن اعتبار مقاطع البث الإذاعي (Podcasts) على أنها برامج إذاعية قصيرة مسجلة بواسطة صاحب المدونة، وبإمكان المستمع تحميلها عندما يريد الاستماع إليها. علما بأن المصطلح (Podcast) مأخوذ من أجهزة iPod، وهي عباة عن مشغلات الملفات الصوتية بصيغة mp3 التي بإمكانها تشغيل ملفات podcast.
• المدونات الإلكترونية التي تحتوي على مقاطع بث مرئي (Videocast blogs)
مقاطع البث المرئي (Videocasts) هي أحدث اتجاه في أوساط المدونات الإلكترونية. وهي مماثلة لـ مقاطع البث الإذاعي (Podcasts) غير أنها تعد بواسط الفيديو.
• المدونات الإلكترونية المنوعة
تعتبر معظم المدونات الإلكترونية مزيجا من أنواع المدونات المذكورة أعلاه.
• المدونات الإلكترونية الجماعية
يتم كتابة هذا النوع من المدونات بواسطة مجموعة من الأشخاص.
من الذي يقوم بكتابة المدونات الإلكترونية؟
معظم المدونات الإلكترونية على الإنترنت هي مدونات خاصة كتبها أشخاص بصفتهم الشخصية للمتعة فقط. أما المدونات التحريرية فقد قام محررون محترفون بكتابتها وتحريرها. كما أن بإمكان المدارس والمنظمات والشركات امتلاك مدونات خاصة بها للتواصل مع القراء بالأحداث والأخبار والأشياء الأخرى المتعلقة بتلك المنظمة أو المؤسسة.
2. كيف تكتب مدونة إلكترونية؟
لقد جعلت التقنية الحديثة من التدوين الإلكتروني أمراً سهلا، وبناء عليه فقد شاع استخدام التدوين الإلكتروني بشكل كبير. وتوجد عدة طرق مختلفة لنشر أفكارك الخاصة على هيئة مدونات إلكترونية، ولكن قبل أن نطلعك على المزيد من تلك الخيارات، دعنا نقوم أولا بالتعرف أكثر على مقالة المدونة الإلكترونية (blog entry or blog post).
التدوين الإلكتروني أمر سهل: يتمثل في كتابة ونشر مقالة المدونة باستخدام خدمة التدوين الإلكتروني، أو من خلال موقعك الإلكتروني باستخدم برنامج التدوين المثبت على حاسوبك.
تتكون مقالة المدونة الإلكترونية من العناصر التالية:
عنوان المقالة: وهو بمثابة عنوان مقال صحفي. ويكون عنوان مقالة المدونة على سبيل المثال على النحو التالي: "يوم رائع، أخبار رائعة".
الملخص: وهو شرح مبسط أو اقتباس من المقالة، ويستحسن ولكن ليس ضرورياً كتابة الملخص عند نشر تغذية RSS على مدونتك الإلكترونية أو إذا كنت تميل إلى كتابة المقالات الطويلة.
نص المقالة: ويحتوي على المادة الأساسية للمقالة.
تاريخ المقالة: وهو تاريخ ووقت نشر المقالة.
التعليقات: وهي الملاحظات التي بإمكان القراء الإدلاء بها عن مقالة معينة في مدونتك الإلكترونية. ويمكنك عدم فتح المجال للآخرين بالتعليق على مقالتك إلا إذا رغبت في ذلك.
التصنيفات: وهي عبارة عن مواضيع أساسية تكتب عنها بانتظام في مدونتك الإلكترونية. من أمثلة التصنيفات: "يوميات"، "تقنية"، أو "رحلات".
الرابط الدائم (Permalink): وهو عنوان إنترنت دائم للمقالة. إذا كان عنوان مدونتك الإلكترونية على سبيل المثال myblog.blogger.com، فإن الرابط الدائم لمقالة معينة تكون مثلاً myblog.blogger.com/permanententry.html. وينصح دوماً بإرفاق الرابط الدائم لكل مقالة، وعليه فإن أي شخص يقوم بإضافة رابط للمقالة الخاصة بك داخل مدونته سيتم عندها ربط قراء مدونته بالمقالة نفسها من خلال الرابط الدائم للمقالة بدلا من ربطهم بالصفحة الرئيسية لمدونتك.
الروابط المرجعية (Trackback) و (pingback): وتعتبر روابط لمواقع أخرى تشير إلى المقالة الخاصة بك.
تغذية RSS: وهي نسخة مكتوبة برموز لغة XML (XML-coded) من مدونتك الإلكترونية أو أجزاء منها. وإذا قمت بنشر تغذية RSS لموقعك الإلكتروني فإن بإمكان القراء الاشتراك في مدونتك بحيث يتم تنبيههم آليا عند نشر مقالة جديدة في مدونتك. حيث تظهر التنبيهات في برنامج قارئ الأخبار الخاص بهم أو في متصفح إنترنت متوافق مع RSS.
خدمة التدوين الإلكتروني:
تسمح لك الكثير من المواقع الإلكترونية بإنشاء مدونتك الإلكترونية الخاصة بك مجانا على خوادم الويب الخاصة بتلك المواقع. كل ما عليك فعله هو إنشاء حساب جديد باستخدام خدمة التدوين الإلكتروني الخاصة بالموقع ويمكنك بعدها البدء بالتدوين مباشرة. وتعد خدمة
Blogger واحدة من أشهر خدمات التدوين على الإنترنت.
تتميز خدمات التدوين بإمكانية استخدامها من أي مكان يمكنك الوصول منه إلى شبكة الإنترنت. حتى أن بعض الخدمات تمنحك إمكانية التدوين عن طريق إرسال رسائل عبر الهاتف المحمول. ويكمن الجانب السلبي لخدمات التدوين في أنك لا تمتلك القيود على حاسوبك الخاص بك إلا إذا قمت بنسخها بشكل منفصل عليه. حيث يعني ذلك أنه في حال كانت قيودك فقط على الخادم الخاص بمزود خدمة التدوين وتم فقدانها من هناك لسبب ما فإنك ستفقد قيودك إلى الأبد، لأنك لا تمتلك نسخة احتياطية منها على حاسوبك الشخصي.
برامج التدوين الإلكتروني:
برامج التدوين الإلكتروني هي برامج تكون مثبتة على حاسوبك. ويوجد نوعان من تلك البرامج: برامج التدوين الإلكتروني التي يتم تشغيلها من سطح المكتب حيث تقوم بإنشاء المدونة كاملة على حاسوبك الشخصي ومن ثم نسخها (أو نسخ أحدث الملفات) على خادم الويب الخاص بك. وميزة هذا النوع من البرامج هي أنك تتحكم بمدونتك الإلكترونية بشكل كامل وبإمكانك إرسالها أينما تريد. انظر على سبيل المثال إلى
W.bloggar أو iBlog .
كما تكون بعض برامج التدوين الإلكتروني مثبتة على حاسوبك ولكنها تتطلب تسجيل دخولك في خدمة التدوين الإلكتروني. وميزة استخدام هذا النوع من البرامج هي أنها تمنحك خيارات وتحكم في مدونتك الإلكترونية أكثر من تلك التي تحصل عليها عند تعاملك مع خدمة التدوين الإلكتروني الموجودة على الموقع الإلكتروني. كما يجعل هذا النوع من البرامج التدوين الجماعي أسهل من استخدام البرامج التي تنشئ المدونة الإلكترونية كاملة على حاسوبك قبل نسخها إلى خادم الويب. انظر على سبيل المثال إلى موقع
MovableType أو موقع Wordpress .
أما الخيار الثالث فهو كتابة ونشر مدونتك الإلكترونية عن طريق نفس البرنامج الذي استخدمته لإنشاء ونشر موقعك الإلكتروني.
وإذا أردت كتابة مدونتك باللغة العربية فتأكد من دعم خدمة التدوين أو البرنامج للغة العربية.
3. كيف تجذب القراء لمدونتك؟
إذا كنت تريد جلب القراء (غير أصدقائك الذين أخبرتهم عن مدونتك) فإن عليك تسجيل مدونتك في محرك بحث. وللمزيد من المعلومات انظر إلى صفحات الويب التابعة لمحركات البحث التي تستخدمها. كما يمكنك تسجيل موقعك الإلكتروني في أدلة المدونات الإلكترونية مثل موقع
BlogCatalg .
4. ما الواجب تذكره عند التدوين؟
عليك تذكر شيئين قبل أن تبدأ بكتابة ونشر مقلاتك الخاصة بك:
إذا كانت مدونتك الإلكترونية عامة فإن بإمكان الجميع قراءة مقالاتك بما فيهم والدك، معلمك، جارك و مديرك الحالي والمستقبلي في العمل، وقبل هذا كله عليك مراقبة الله - جل وعلا - في كل ما تكتب.
يمكن العثور على أي شيء قمت بإرساله إلى شبكة الإنترنت حتى لو قمت فيما بعد بإزالة المادة الأصلية من موقعك الإلكتروني.
وبناء عليه ينصح بالتفكير بجدية في كل مقالة داخل المدونة الإلكترونية وكل تعليق تكتبه على شبكة الإنترنت، واسأل نفسك السؤال التالي: ماذا يمكن أن يحصل على سبيل المثال إذا كان بمقدور والدك أو مديرك في العمل الاطلاع على مقالك أو تعليقاتك في (أ) الوقت الحالي أو (ب) بعد 10 سنوات من الآن؟
الخلاصة
يعتبر التدوين الإلكتروني طريقة سهلة لمشاركة الخواطر والأفكار مع العالم الخارجي. قم باختيار طريقة التدوين المثلى التي تليق بك، ابدأ مدونتك الإلكترونية، قم بإخبار العالم
الخارجي عنها ومن ثم ابدأ التدوين فورا.

الثلاثاء، 26 أغسطس 2008

اليوم التاسع


بدأنا اليوم التاسع كما ذكرت في المدونه السابقة أنه سنقوم بإكمال عملنا الذي كنا نسير فيه وهو انشاء ويب كويست ولكن قبل البداية قام الدكتور أنطوني بتوزيع استبانات تتعلق به وبالمساعد وبالمنهج وقمنا بعملية التقييم ثم انتقلنا لإكمال الويب كويست بعد ذلك أكملنا اللمسات الأخيرة المتبقية على المدونات وانتهينا إلى تسليم جميع أعمالنا التي طلبها منا الدكتور وودعنا بعضنا البعض على أمل اللقاء القريب الذي سيجمعنا في الفصل القادم.

اليوم الثامن


طلب منا الدكتور في اليوم الثامن إنشاء وتصميم( ويب كويست) في إطار أي منهج من اختيارنا فبدأنا أولا بتشكيل المجموعة التي تكونت من 3 أشخاص ثم اخترنا الموضوع الذي كان يتحدث عن دولة الإمارات ثم بدأنا بوضع اللمسات الأولى والأفكار الرئيسية لعمل الموضوع ومازال العمل مستمرا وسوف يستمر لليوم التاسع.
اليكم هذه الروابط..http://cholmberg1.tripod.com/webqwest.htm

الطالب محور العملية التعليمية


لا ننكر ما لعمليات التربية والتعليم من أهمية من مسئوليات بل واخطر المسئوليات اتجاه حياة الأمة؛ لأنها تتصل اتصالا مباشرا بحياة كل فرد فيها وكل أسرة، ولأنها تؤثر تأثيرا جوهريا في مستقبل هذه الأمة كما أثرت في ماضيها. فالمدرسة تعتبر بهذا هي المحور الرئيسي لهذه العمليات؛ لأنها تستوعب أبناء المجتمع في رحابها، وتكسبهم الاستعداد لان يحتلوا مكانهم كمواطنين مستنيرين صالحين. فالمدرسة تساعد في تكوين المواطن الصالح نموا متكاملا، علاوة على تنمية مواهبه وتقويته في مواجهة الأمور حتى ينسجم مع باقي أعضاء المجتمع ويعاونهم على تحقيق رغبات هذا المجتمع، بعد أن يتعمق في فلسفته ونظمه وتقاليده ويفهمها ويحترمها ويستهدي بها في سلوكه.فالمجتمع يعتمد على المدرسة في أن تمده بالجديد من المعارف والخبرات، وتغذيه بالعدد اللازم من الفنيين في كل مجال، وتؤصل في نفوس أفراده القيم الروحية والمثل الخلقية التي يستهدفها والتي يسير على هديها أعضاؤه. وكذلك ينظر المجتمع إلى المدرسة كأداة قادرة على الإصلاح والتوجيه، وكجهاز قادر على الإنشاء والبناء. فالمدرسة في نظر المجتمع مصدر للإصلاح الاجتماعي بما تثبته في النفوس من مُثُل، وما تنشره بين الناس من مهارات، وما تسديه للبيئة من خدمات. كما أنها مصدر للنمو الاقتصادي بما تعده من قوى بشرية عاملة، فهي – على هذا النحو – الصورة التي تتكامل فيها أهداف المجتمع وآماله. يحمل المنزل والمدرسة مسئولية مشتركة من اجل نمو الطفل، لان ما يحدث له في احدهما يؤثر في سلوكه كله. ولهذا ينبغي لهما أن يتعاونا على وضع برنامج مناسب من الخبرات والمناشط لمساعدته على تنمية شخصية متزنة متكاملة. وتعتبر اجتماعات الآباء والمدرسين من أفضل الوسائل لجعل هذا التخطيط التعاوني أمراً يمكن تحقيقه. وهناك إجماع عام على أن المنزل والمدرسة ينبغي أن يعملا في تعاون وثيق إذا كان لا بد من وضع برنامج تربوي سليم للأطفال. غير أن إنشاء علاقات ايجابية بناءة، بين المدرسين والآباء، كثيرا ما يكون عملا بطيئا. وفي اغلب الأحيان، يكون هذا التبادل بين المنزل والمدرسة من النوع الشكلي المتوتر. ومع ذلك فان بين المدرسين والآباء رابطة وثيقة وهدفا مشتركا يتطلبان منهم أن يكونوا زملاء على أفضل ما تحمله هذه الكلمة من معنى. فالاهتمام الأول والرئيسي لكل منهم ينبغي أن يكون رفاهية الطفل وسلامة نموه. ومن الأمور التي تتحدى كلا منهم الكشف عن الأسباب التي تعرقل تخطيط وتنفيذ العمل المشترك بينهم في كثير من الأحيان. وقد أصبح الإرشاد النفسي للآباء مسئولية معروفة من مسئوليات مدرسي الناشئين الصغار. وينمو الأخذ به في سرعة واطراد. ويعتبر هذا الاتجاه ثمرة من ثمرات النظريات الحديثة في علم نفس الطفولة، والبحوث المتعلقة بنمو الطفل، هذه النظريات والبحوث التي تؤكد أن عملية التعلم بالنسبة للطفل وظيفة كلية، لا تقتصر على عقله فقط. إن العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تتقاسم أدوارها أطراف عدة أهمها الأسرة والبيت والمجتمع بحيث تتعاون جميعها في تأدية هذه الرسالة على خير وجه للوصول للنتائج المرجوة ولا يتحقق ذلك إلا من خلال توثيق الصلات بين البيت والمدرسة وثمة أسباب تتطلب إقامة مثل هذا التعاون الوثيق ونخص بالذكر الطلاب الذين أسست المدرسة من أجلهم فهم يمثلون أكبر مصلحة أو مسؤولية يعني بها أولياء الأمور وسائر أعضاء المجتمع المحلي.إن الطالب يشارك في توجيه العملية التربوية داخل مدرسته من زوايا كثيرة لأنه محورها لذلك فإن احتياجاته وقدراته وبيئته الاجتماعية التي يعيش فيها ( البيت والمجتمع المحلي ) كلها تدخل في إطار توجيه عملية التربية، وعدم أخذ هذا الجانب في الاعتبار يجعل التربية تعمل بعيدة عن أهدافها المرسومة.وللمجتمع وجهة نظر في التربية التي تلبي احتياجاته .. ويمكن للمجتمع أن يلبي ذلك من خلال عدة وسائل وأساليب والتي من أهمها مجالس الآباء والأمهات ، حيث أن هذه المجالس لم تأتي من فراغ وإنما جاءت كضرورة ملحة لربط المدرسة بالأسرة والمجتمع المحيط ، لذا تعتبر مجالس الآباء والأمهات سواء على مستوى المدرسة أو على مستوى الولاية أو المنطقة.فالوزارة لها دور كبير وريادي في العملية التعليمية لخدمة أبنائنا الطلبة والمساهمة في حل العديد من المشاكل ، وان تشجيع وتعريف الآخرين بدورهم كلا في مجاله مع توعيتهم بأهمية التعاون بينهم وبين المدرسة لاشك سيؤدي إلى رقي التعليم حتى يتمكن الطلاب من الإحساس بالمتابعة المستمرة ، والاهتمام بهم لإزالة جميع العوائق والعراقيل التي تعيقهم من تحقيق أهدافهم وتفوقهم.

الأحد، 24 أغسطس 2008

اليوم السابع




بدأنا اليوم السابع يالحديث عن نتائج العملية التعليمية وقال لنا الدكتور أنه في نهاية هذا الدرس سنتمكن من عمل عدة أشياء أو القيام بعدة أشياء منها فهم معنى الموقع البحثي التعليمي (webquest) ثم وصف مراحله وتحديد بعض مصادره ومناقشة كيفية استخدامه وتخطيطه وتطويره لتدريس الدرس. ثم انتقلنا بعد ذلك إلى موقع البحث التعليمي وسبب استخدام هذا البرنامج، ثم انتقلنا لكيفية عمل هذا البرنامج وتحدث عن خطوات عمله والتي تتكون من المقدمة والمهام والعملية والتقييم والخاتمة. وتحدث عن مهمة كل خطوه ودورها في هذا العمل وتأثيرها على الطلاب.
ثم كونا مجموعات من أربعة أشخاص لعمل تم توزيعه علينا من قبل الدكتور وتركنا نتصفح في البرنامج للقيام بهذا العمل.
واليكم هذا الرابط.http://basel158.maktoobblog.com/

السبت، 23 أغسطس 2008

اليوم السادس




بدأنا اليوم السادس كالعادة بالترحيب وانتظار حضور جميع الزملاء ثم أعطانا الدكتور أنطوني ورقة تقييم وقمنا بتعبئتها وهي تتعلق بما قدمه لنا الدكتور الى الآن ثم أخذها منا وبدأ الدرس السادس والذي كان يتحدث عن أنواع برامج تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتي تنقسم إلى مواد وتمارين ومواد تعليمية وبرامج المحاكاة والألعاب.


ثم انتقلنا الى اختيار المواد التعليمية وذكر أنه ليست كل البرامج مناسبة وانتقلنا الى ميزات المواد والتمارين وأيضا ميزات برامج المواد التعليمية وبرامج المحاكاة وأعطانا أمثلة عليها. ثم إنتقلنا إلى ميزات برامج الألعاب وكيف يتم إنشاؤها. وفي النهاية خلاصة كل هذا الكلام أنه يمكن استخدام تكنولوجيا المعلومات لتعزيز التدريس.


يمكن استخدام تكنولوجيا المعلومات على شكل مواد تعليمية


يتشجع الطلاب للتعليم عند استخدام الوسائط المتعددة


يمكن استخدامها أيضا بطريقة تفاعلية


يجب على المعلمين أن يكونوا حذرين عند استخدام هذه البرامج.
واليكم هذا الرابط.http://www.thinkjo.com/

الأربعاء، 20 أغسطس 2008

اليوم الخامس




بدأ اليوم الخامس كالعادة بالترحيب وطلب منا الدكتور بالدخول الى اميلات الكلية للاطلاع على بعض البرامج التي قام بارسالها الينا مثل برنامج ويكي وكانت هناك بعض المشاكل بالنسبة لعدد من الطلاب مثل الاعطال الفنية ثم بدأ الدكتور بعرض الشرائح التي كانت تتحدث عن الاتصال بين الناس وخاصة الطلاب ووسائل الاتصال والفروق بين الطلاب ووسيلة الاتصال مع كل طالب سواء من خلال الجلوس مباشرة مع الطالب أو من خلال الهاتف أو الانترنت .


تحدث بعد ذلك على الطرق التي يستخدم فيها الحاسوب للتعلم من خلال المحادثات وقد تعلمت من هذا أن أطلع على وسائل الاتصال بشكل أكبر وتوظيفها في حياتي الخاصة والعملية .

ثم تحدثنا عن الدرس الأساسي وهو تكنولوجيا المعلومات كأداة فكرية اجتماعية وبناءة وكذلك عن تكنولوجيا المعلومات كدعم للحوار التعليمي وتحدثا عن الأسئلة التي يمكن أن تدور من خلال هذا الدرس مثل متى نقوم باستخدام المناقشات على شبكة الانترنت.

الثلاثاء، 19 أغسطس 2008

اليوم الرابع




تحدثنا في اليوم الرابع عن ربط المفاهيم وما هو وانتقلنا الى الخرائط الذهنية وهل هي مفيدة أم لا خاصة تلك التي يقوم باعدادها المعلمون . تعلمنا كيف تكون مفيدة وذلك من خلال عدة شرط من أهمها أن تكون سهلة التعديل وسهلة لإضافة التعديلات عليها أن تكون صعبة في إجراء التعديلات فيما يتم كتابته باليد.
وتحدثنا أيضا عن الفوائد التعليمية مثل البحث عن البدائل بشكل يومي واستخدام الصور في تقديم العروض وأيضا تحدثنا عن كيفية استخدام الخرائط في عملية العصف الذهني .ثم انتقلنا الى كيفية تطبيقها في الواقع أو في غرفة الصف لربطها بالمنهج الدراسي .
واليكم هذا الرابط.http://www.doroob.com/?p=52

اليوم الثالث




ما تعلمناه في اليوم الثالث أن العملية التعليمية في الوقت الحاضر أصبحت متمركزة حول الطالب . تعلمنا أيضا أنه هناك فوائد عديدة من خلال هذا التعلم ولأن الهدف هنا ليس النتيجة النهائية إنما ما وصل إليه الطالب من إنجاز .


تعرفنا كذلك على أنه يمكن تفعيل طريقة التعليم من خلال البحث والإكتشاف والإستنباط.

وتحدثنا أيضا إلى أن التعليم المتمركز حول الطالب يكون فعالا عندما ينظر المعلم للتعليم على أنه عملية وليست نتيجه .

ويتم تطبيق هذا النوع من التعليم من خلال تصاميم يقوم بعملها المدرس تجعل الطلاب هم الذين يقومون بالمبادرة ويكتشفون المعلومات بأنفسهم ليستخدموها في حياتهم اذا كانت مفيده واشراك الطلاب بفاعلية لدعم بناء المعرفة.
واليكم هذا الرابط.http://www.drmosad.com/index79.htm

الاثنين، 18 أغسطس 2008

اليوم الثاني




كان يتحدث عن استخدام التكنولوجيا كأدوات فكرية وما هي ممارسة التعبير عن الإنطباعات ثم تم عمل مجموعات للحديث عن إنطباعنا عن التعليم المتمركز حول الطالب ثم انتقلنا

إلى عمل مدونة وإنشاء حساب خاص بكل واحد منا وكيفية القيام بالتدوين وكتابة ما قمنا به في اليوم الاول وارسالها او نشرها كمدونة الكترونية وما هي المدونة الإلكترونية وعرفنا أنها عبارة عن مفكرة يتم من خلالها كتابة المدونات اليومية أو حتى المعلومات الشخصية، والحمدلله كانت العملية سهلة حيث قمت بعمل بريد الكترني وقمت بكتابة بياناتي الشخصية وكتابة المدونات اليومية والآن أنا مندهش من عمل الجي ميل حيث لم أكن أستخدمه من قبل لو لا هذا المساق فشكرا للدكتور أنطوني والأستاذ عبدالفتاح.

اليوم الاول




بدأنا في اليوم الأول مع الأستاذ أنطوني والأستاذ عبدالفتاح الذي كان يساعدنا في الترجمة بمقدمة عن أهمية ادخال الالكترونيات أو الكميوتر في عملية التعليم، تعرفنا على أن الكمبيوتر يلعب دورا مهما في عملية التعليم سواء كان يقوم بدور المعلم أو المتعلم أو الأداة التي من خلالها تسهل عملية التعليم ثم طلب منا الدكتور أنطوني بعمل جي ميل للعمل به خلال الايام القادمة من الدراسة.

وتابع الشرح في الحديث عن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتي هي عنوان مساقنا لهذا الفصل وتحدث عن الدور الذ يمكن أن يلعبه أو تلعبه التكنولوجيا عند إدخالها في التعليم وبخاصة الحاسب الآلي ثم انتهينا إلى أنه كل شخص لديه إنطباع خاص عما تم الحديث عنه وهل سنستفيد من هذا في غرفة الصف فعليا؟ واليكم هذا الرابط الذ يفيدكم في هذا المجال.